ماذا يجري باعدادية حي الرياض بفاس……..؟؟؟؟

جريدة البديل السياسي

ماذا يجري باعدادية حي الرياض بفاس.

. فبعد فضيحة سنة 2016,التي انفجرت قنبلتها بهذه الاعدادية حيث عمد احد اعضاء جمعية الامهات واباء التلاميذ إلى جمع الانخراطات لمدة سنتين ثم لاذ بالفرار نحو سوريا ،بعد ان استولى على ما يقارب ماءة الف درهم ومما يثير الاستغراب في هذه النازلة، كيف سمحت ادارة المؤسسة لهذا العضو بجمع الانخراطات والجمعية المذكورة غير مهيكلة؟

وقد اشار مصدر الجريدة ان نفس الفضيحة تكررت بنفس المؤسسة حيث مكتب جمعية امهات واباء التلاميذ انتهت مدته القانونية خلال نونبر 2022،ولم يتجدد الى غاية كتابة هذه السطور.

لكن يتساءل محظر الجريدة كيف سمحت ادارة المؤسسة الى جمعية غير قانونية بتنظيم حفل تكريم المتفوقات والمتفوقين خلال يوليوز 2023،ولم تسمح لها بتنظيم نفس الحفل خلال نهاية الموسم الحالي 2024?

علما ان هذه الجمعية المنتهية صلاحيتها تتوفر على رصيد مالي مهم لكن دون توفرها على حساب بنكي خاص. واضاف مصدر الجريدة بصفته ابا لتلميذة بنفس المؤسسة وكذلك استاذا بها وعضوا بمجلس التدبير،،فالي جانب هذه التلاعبات اظهر ملف اخر يتعلق بمالية جمعية دعم مدرسة النجاح هنا توقف صدر الجريدة واكتفى بضرورة المطالبة بالافتحاص المالي لجمعية دعم مدرسة النجاح خصوصا بعد ان تم اقتناء كاميرات المراقبة وعددها عشرة سرقت مباشرة بعد تتبيثها وادارة المؤسسة في شخص مديرها لم يخبر الجهات الامنية بحادث السرقة وانما اكتفى بغيره ليقوم بهذه المهمة.

وامام هذه التصريحات, زار طاقم الجريدة المؤسسة فحصل على حقائق خطيرة جدا تتعلق بمالية المؤسسة او ما يصطلح عليه بخارج الميزانية حيث تبين ان الادارة اضافت ما قدره خمسين سنتيما على ما ينبغي استخلاصه من التلميذ.

من دون ان تتبث هذه الزيادة على الوصل المسلم للتلميذ. هنا ينبغي التساؤل اين هي المراقبة المالية، بالنسبة لمسير المصالح المالية والمادية بالمؤسسة والمراقبة الادارية بالنسبة للأمر بالصرف وهو مدير المؤسسة…..