جريدة البديل السياسي
عندما تتصارع الكلاب ،،، تضيع أوقاتهم بطعن ألأسود ،،، وتموت الأحلام بألفشل ،،، ويدفعون ثمن نباحهم
يا مغرور يا ناطح الجبل اشفق على رأسك، فإن بنباحك هذا يصبلك إلى الهلاك
لا تضع رأسك برأس ألأسود وانت تعلم انك لا تصل إلا ما تريد بحقدك ونباحك وأنت تعلم انك فاشل من الأساس، فإشفق على رأسك يا حاقد
القافلة تسير والكلاب تنبح، فادعوا الكلاب تنبح كما تشاء ، فإنه ليس على النباح ضريبة…
نباح الكلاب هو فشلهم وحقدهم
قل ما شئت يا حاقد … فسكوت ألأسود عن اللئيم هو الجواب
لست عديم الرد لكن …”ما من أسد يجيب على الكــــلاب”
ألأسد لا يهمه حاقد تكلم في ظهرى ، فألأسد لا يلتفت لنباح ألكلاب …
، أنه لا يوجد مانع بأن يقوم الحاقدون بطعن الناجحين، لأنهم في نهاية الأمر، هم أعداء النجاح، كما يرى أن عدم الرد عليهم هو أفضل جواب، لأنهم لا شيء، فحديثهم مثل عواء الكلاب، لن تؤثر في مسيرة نجاح ألأسود وتفوق الناجحون، ولهذا نقول
“القافلة تسير والكلاب تنبح ”
السكوت ليس ضعفا، لكن لا يوجد أسد يرد على نباح الكلاب، الذي هم أقل منه شأنا ومكانة، فالأسد صاحب الكلمة حق.
كما قال أحد العلماء رحمه الله رحمة واسعة :
” علموهم ألجرأة فاستأسد في قول ألحق ”
” وقال أيضا ” وأنا أحب ألأسود
هكذا نحنا


تعليقات
0