جريدة البديل السياسي |تعازي ومواساة

تعزيــــــــــــة شقيقة الزميل الصحفي رمضان بنسعدون في ذمة الله

ff7ac816-8a37-49ef-8064-4b2333623335

جريدة البديل السياسي 

تعزيــــــــــــة  شقيقة الزميل الصحفي رمضان بنسعدون في ذمة الله

بسم الله الرحمن الرحيم

وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ

بقلب راض بقضاء الله وقدره مليئ الصبر و الحزن والاسى

 

انتقلت الى جوار ربها شقيقة الزميل الصحفي مرضان بنسعدون مدوب جريدة البديل السياسي باقليم جرادة.

وبهذه المناسبة الاليمة يتقدم طاقم تحرير جريدة البديل السياسي باحر التعازي والمواساة الى عائلة المرحومة راجين من الله العليه القدير ان يتغمد الفقيدة برحمته الواسعة وان يسكنها فسيح جناته وان يلهم ذويها الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون .

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُا وَارْحَمْهُا، وَعَافِهِا، وَاعْفُ عَنْهُا، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُا، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُا، وَاغْسِلْهُا بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّهِا مِنَ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُا دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِا، وَأَهْلًا خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِا، وَزَوْجًَا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِا، وَأَدْخِلْهُا الْجَنَّةَ، وَأَعِذْهُا مِنْ عَذَابِ القَبْرِ وعذاب النَّارِ.

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا، وَشَاهِدِنَا وَغَائِبِنَا، وَصَغِيرِنَا وَكَبيرِنَا، وَذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا، اللَّهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأَحْيِهِ عَلَى الْإِسْلاَمِ، وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّهُ عَلَى الإِيمَانِ، اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهُا، وَلاَ تُضِلَّنَا بَعْدَهُا

اللَّهُمَّ إِنَّ فُلاَنَة بْنَت فُلاَنٍ فِي ذِمَّتِكَ، وَحَبْلِ جِوَارِكَ، فَقِهِا مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ، وَعَذَابِ النَّارِ، وَأَنْتَ أَهْلُ الْوَفَاءِ وَالْحَقِّ، فَاغْفِرْ لَهُا وَارْحَمْهُا إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحيمُ.

اللَّهُمَّ عَبْدُكَ وَابْنُ أَمَتِكَ احْتَاجَ إِلَى رَحْمَتِكَ، وَأَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ عَذَابِهِا، إِنْ كَانَت مُحْسِنة فَزِدْ فِي حَسَنَاتِهِا، وَإِنْ كَانَت مُسِيئة فَتَجَاوَزْ عَنْهُا.

أضف تعليقك

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

‫من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

تعليقات

0
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي جريدة البديل السياسي