الشاعر محمد شنوف في ضيافة جريدة البديل السياسي
جريدة البديل السياسي :
سيرة ذاتية مختصرة. الإسم و اللقب :
محمد شنوف تاريخ الإزدياد : 04 – 04 – 1960 بمدينة مكناس ●أستاذ اللغة الإنجليزية سابقا بمكناس العنوان الإلكتروني : ziryabe@msn.com ●شاعر :
– ديوان1: مِن هاجرَ يأتي زَمْزَمُهُ – ديوان2 :
إليكِ انتَهَى الأمرُ. ديوان ثالث قيد الطبع بعنوان: صَدًى في المَدى
– ديوان رابع مهيء للطبع….-
– قصائد منشورة بصحف ورقية محلية ووطنية وعربية ومواقع إلكترونية إجتماعية وأدبية مغربية وعربية – حوارات مع صحف عربية – استضافات في حلقات أديبة فضائية وإذاعية محلية وجهوية ووطنية وعربية.
– مشاركات بعدة ملتقيات ومهرجانات شعرية محلية ووطنية وعربية.
_ عدة احتفاءات بالديوان الاول و الديوان الثاني وحفلات تكريم وضيافات شرف في مدن مغربية مختلفة وأخرى عربية.
مدير منتدى عبد الله الحلبي للشعر والثقافة. عضو لجن مسابقات عربية في الشعر.
●اهتمامات أخرى سابقة: فاعل سابق في العمل الجمعوي و الثقافي و الحقوقي:
و كاتب سابق محلي وجهوي لهيأة حقوقية وطنية عضو سابق للجنة الثقافية الوطنية لحزب وطني.
الكاتب العام سابقا لمنتدى مكناس للتنمية الكاتب العام لجمعية فنون و مهن بمكناس أمين سابق لمكتب مؤسسة الأعمال الإجتماعية لرجال التعليم. عضو منتخب سابق بالمجلس الإداري لأكاديمية التعليم
– جهة مكناس تافيلالت عضو منتخب سابق بمكتب الجامعة الملكية للإلعاب المدرسية – نيابة التعليم مكناس..
. من قصيدتي:
○ لغتي ○ محمد شنوف
●°°° يا ليتَ شِعري هَل لَنا مِن حُــــرَّةٍ حتَّى بَخَسْنَاهَـــا شِرًى بِقِيَــــــانِ
●°°° بالعُقم قَدْ وُزِرَت بلا حَقٍّ فَهَـــــلْ تُجْدي سِهامُ القَوس دُون سٍنانِ
●°°° أنا ما جَحَدتُ بِحَقها وَجَمِيلِهَـــــا مَا لَذُّ شِعري غَير بَعضِ مَجَـــــانِ
●°°° أبداً ومَا رَضِيَتْ بغير حُروفِــــها مُهجي ولا شغفي بوَصْفِ غَوَانِ
●°°° وإذا شُجُونُ القلبِ ألهَبَتِ الحَشَا كالنار تلفحني بغيـــر دُخــــــــانِ
●°°° سارَعْتُ أنهلُ مِن عُيون بَيَانِهَــــا كانت سلامي، بَلْسَمِي وحَصَـــانِ
●°°° فكَأنَّ أحرُفَهَا إذا وَتَرَتْ صَــــدىً عُــــودٍ وَنايَــــاتٍ يَهُــــزُّ كِيانِــي
●°°° لغةْ بِنَبْضِ المَجد تشدُو في المدى كالطير في صَدحٍ بمِـلْـ ءِ بطـــــانِ
●°°° فِيها الخُطوطُ تَشَكَّلَت وَتنَاغَمَت وتَمَيَّدَت كالحُـــور طوْعَ بنَـــــانِ
●°°° إعرابُها حِصنُ المَعَاني صَرحُهــا حَرَكاتهـــا لحنٌ وَرقْـصُ حِسَــانِ
●°°° وَهيَ الرَّغِــيـبَةُ للقوافِـــي هَيْئَةً كالخيــــلِ صَافنَـةٌ لِرِبحِ رِهَـــانِ
●°°° وَغَدَت لِسَانَ حضارة لَهِجَت بِهَــا كلُّ الدُّنـا فِــي سِرِّهــــا وَعَـــلاَنِ
●°°° وعَلى مَدَار الكَون خُطَّ مَسَارُهَــا لِلخُلدِ تَرفلُ طَـــيَّ كلِّ زَمَـــــــانِ
●°°° لغةٌ حَوَت ما الدِّين والدُّنيا معاً كالحَمل مِن عَقدِ لخَيْـــرِ قِـــرَانِ
●°°° ما اختارَها اللهُ العليـــم لِوَحيِــهِ عَبَثــاً به تهـــدي لِخُلْـــدِ جِنــــانٍ ●°°°
تابع آخر الأخبار من جريدة البديل السياسي على WhatsApp
تابع آخر الأخبار من جريدة البديل السياسي على Google News
اشترك الآن في القائمة البريدية لموقع جريدة البديل السياسي لمعرفة جديد الاخبار