من هو ….؟ محامي الشفارة والنصابة وشهود الزور ومافيا العقار بالناظور

جمال السعيدي – جريدة البديل السياسي 

قد يستغرب القارئ حين يتصفح عنوانا من هذا النوع وقد يتساء عن صاحب الصفة .

ولكن عند قرائته للمقال بأكمله سوف يجد تفسيرا لهذا العنوان , فأما عنوان من يكون صاحبنا الذي يمارس مهنة المحاماة بهيئة الناظور والذي سمح لنفسه عدة مرات بإصدار فتاوي حول التحرش الجنسي ويحرم فيها ويحلل حسب هواه والذي يدعي ان نسبه يعود للشرفاء المختصين بإحضار شهود الزور لدى المحاكم والاستعانة بطلاسم المشعوذين , علما ان تربطه علاقة مع مشعوذة بجوار مندوبية التعليم بحي لعري الشيخ بالناظور.

واحيانا يقول ان لديه علاقات وطيدة مع جهات نافذة وكذلك جميع اجهزة الدولة المركزية والجهوية وكذلك المحلية .

قد يحق لنا ان نسميه محامي الشفارة والنصابة وشهود الزوروالمشعوذين ومافيا العقار و كل من يخرب البلاد والعباد

الا ان صمت الجهات المعنية اتجاه هذا المحامي شجعه على مضاعفات تحركاته وابتزازه لكثير من المتقاضين رفقة احد السماسرة الذي لا يفارقه اينما حل وارتحل الذي لا حول ولا قوة لهم .

اذ كيف يمكن ان يكون الشخص المعني محسوبا على قطاع المحاماة يتدخل في شؤون الدنيا والدين رغم مستواه الضعيف والمنحط  قد تراه يغازل بعض المسؤولين داخل جهاز القضاء المعروفين بنزاهتهم والذين لا يعلمون بان صاحبنا يستغلهم امام اعين ضحاياه كي يوهمهم ان لديه علاقات خاصة تربطه بهم علما انه ينتمي الى حزب ( سراق الزيت ) وزيادة على ذلك ان صاحبنا تربطه عرقة غرامية مع احدى الباطرونات المختصة في تجهيز شقق للدعارة , وحيث سيادة المحامي لا يفرق بين الفعل والفاعل والمفعول به ولا بين الرفع والنصب والجر ولا تفارقه السيجارة الحمراء ولو في قاعة الجلسات حتى اصبح جل زملائه يتهربون منه نظرا للروائح الكريهة المنبعثة منه التي ازكمة انوفهم.

فحذاري من هذا المحامي الذي يتحرش بموكلاته  وخاصة الأرامل والمطلقات داخل مكتبه الكائن بشارع كثرة المقاهي وعمارة الشجرة

ولنا عودة للموضوع لاحقا