قائد الملحقة الإدارية الثالثة بفرخانة أشرف على مشاريع ميدانية جعل منها تحف فنية تبقى خالدة

جريدة البديل السياسي

قائد الملحقة الإدارية الثالثة بفرخانة أشرف على مشاريع ميدانية جعل منها تحف فنية تبقى خالدة

منذ تعيينه على رأس الملحقة الادارية الثالثة بفرخانة اياسينان. .والقائد ( هشام عمراني ) يبهر الساكنة والمسؤولين بانجازات يخرجها الى حيز الوجود  على شكل تحف فنية على الأرض مستغلا بطرق جيدة وعقلانية خاصة ما يتعلق بحصة المقاطعة من عمال الانعاش الوطني مع اشرافه المباشر والميداني على كل المشاربع المقترحة سواء التي اقترحتها عمالة الناظور في شخص عامل الإقليم …

مثل إعادة تهيئة منتزه كوروكو والذي أسندت مهام التتبع والإشراف المباشر لقائد المحقة الإدارية الثالثة ( هشام عمراني ) والنتائج المبهرة التي حققها على أرض الميدان…

جعلت كبار المسؤولين بالناظور قبل المواطنين. يصفقون لها ومعجبين بطريقة التتبع و التنزيل المحكم لكل ما تم التخطيط له ..

مع ظهور الصورة الفنية المبهرة التي أصبح عليها المنتزه في حلته الجديدة. و ذالك بفضل الاشراف الميداني والتخطيط المحكم للقائد ( هشام ) صاحب تخصص التجهيز …

لكن الأمر. هنا لم يتوقف عند إخراج منتزه كوروكو إلى حيز الوجود بحلته الجديدة فقط …

بل إمتد الى إنجازات اخرى كثيرة ظهرت بكافة التراب التابع اداريا للملحقة الإدارية الثالثة على شكل تحف فنية جديدة أبدع فيها القائد شخصيا عبر اشرافه المباشر. والميداني مع توجيهه لعمال الإنعاش حتى تم تغيير صورة كل تراب الملحقة والدواوير التابعة لها كليا رغم ضعف الامكانيات لكن العزيمة والإرادة القوية حاضرة ..

وأصبحت على شكل تحف فنية نالت إعجاب كل الزوار و نشطاء المجتمع المدني اللذين صفقوا بحرارة لمثل هؤلاء المسؤولين. اللذين يستوجب هنا فقط من باب الانصاف. على كبار المسؤولين الالتفاتة الاستثنائية لهذا القائد وجزائه على تفانيه في عمله خدمة للمصلحة العامة.

أما فيما يتعلق بالادارة فلأول مرة منذ احداث هذه المقاطعة تكاد تخلو من أي مشكلة تذكر مع المواطنين اللذين يقصدونها لقضاء أغراضهم الشخصية…

لأن مكتب القائد بكل بساطة على متن سيارته وفي أي مكان يجد فيه حلولا لمشاكل المواطنين حتى أضحى مقر القيادة شبه خالي من المواطنين. لأن اغراضهم. ومصالحهم يتم البث فيها بسرعة البرق و حسب ما ينص عليه القانون…

وكل من له الحق في أي وثيقة إدارية يحصل عليها بدون تماطل ولا تدخل من أية جهة كانت ..

كما أن أبواب الإدارة تظل مفتوحة للجميع والمشاكل تحل بسرعة البرق حسب الحقوق وما بنص عليه القانون ..

ليبقى بذالك السؤال الأهم الذي يشغل بال كل النشطاء وساكنة المنطقة برمتها .

إذا كانت النتائج واضحة في الميدان والمشاكل الإدارية منعدمة تماما والحضور المنتظم للقائد ( هشام ) بالادارة وبالميدان مع تحقيق كل الانجازات التي تسند اليه بنجاح باهر لا يساهم ذالك في تكريمه وترقيته. فما هي المعايير المتبعة في الرقية…