تعزية : صهر اللأ ستاذ عبد المنعم شوقي في ذمة الله :  جريدة البديل السياسي :

بسم الله الرحمن الرحيم ( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي) صدق الله العظيم

تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة صهر زميلنا الأستاذ عبد المنعم شوقي صحفي وفاعل جمعوي.

وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم طاقم تحرير جريدة البديل السياسي بأحر التعازي والمواساة الى عائلة المرحوم راجين من الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد برحمته الواسعة وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان .

وانا لله وانا اليه راجعون .

اللَّهُمَّ، اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عنْه وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ، وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ