جريدة البديل السياسي – ميمون شعيب
انها الشابة ( خديجة – الفنط) يناهز عمرها الثلاثين تمتاز بحظ من الجمال من الناظور وقد دابت على التنقل بين سيدي علي والكورنيش والناظور الجديد مع صديقتها ( امال – الزيا…) المختصة بالنصب على الرجال اصحاب السيارات الفارهة .
ولكن النصابة المحترفة ( خديجة – الفنطرو) التي توزع الابتسامات والغمزات على اصحاب الذوق الرفيع فيفيض كل واحد منهم ان هذه الشابة سقطت في شباك غرامه فيتبعها الا ان العكس صحيح فيصبح هو الضحية لان حركاتها ومظهرها الانيق توقع الضحايا في الشباك .
اما المنحوسة ( امال – الزيا) تخطط لضحية يكون صاحب من وضعوه في الشباك .
والغريب في الأمر ان النصابة (خديخة- الفنطرو ) اصطادتا فريسة وهو مجرد ( خطاف لبلايص ) النقل السري ( ناصر الزعينتر ) من جماعة البركانيين الى بوعرك والمتواجد حاليا وراء القضبان واب لثلاثة اطفال قاصرين بعدما ان سلبت منه ما قدره 80.0000درهم بعدما ان هددته بتلفيق له تهمة الاختطاف والاغتصاب .
علما ان هذه النصابة وقعت العيد من الرجال في شباكها وكما تدعي ان لها ايادي خفية وعلاقات مع كبار المسؤولين وتهدد الضحايا بالزج بهم في السجون ان كشفوا عن امرها .
فمن يوقف هذه اللعينة عند حدها ….؟؟؟
ولنا عودة للموضوع لاحقا


تعليقات
0