جريدة البديل السياسي
للبذاءة حدود، وللحقد حدود، وللأعطاب النفسية حدود، ولـ”تشكامت” حدود، لكن ما يروج من اخبار حول شخصين باركمان اقليم الناظور يتزعمان شبكة للتنقيب عن الكنوز في مجرد اقوال واخبار زائفة لا اساس لها من الصحة مجرد تصفية حسابات شخصية والنيل من سمعة وكرامة الااشخاص .
ولا قواعد أدب وحرفية وتربية يقف عندها، ولهذا أقدم أمس على “اللعب في الماء العكر”، وحاول صاحب نشر هذه الاخبار الزائفة للمس بكرامة الاشخاص والنيل من سمعتهم فهي مجرد تصفية حسابات شخصية ضيقة تعود الى الانتخابات المنصرمة السابق، وهو ما يسد أي باب للتأويلات المريضة.وعلى هذا الاساس فان الاشخاص المقصودين المشهود لهم بالصدق والوفاء والأخلاق ويعدون من اعيان القبيلة في خدمة الوطن .
وحيث ان صاحب الاخبار الزائفة يحاول أن يحرض السلطة على الشرفاء والنيل من سمعتهم وذلك استعدادا للانتخابات القادمة حتى يجد الساحة فارغة من المنافسة .
ويستل سيف الكذب والبهتان والحقد والضغينة في ظهر الاشخاص المعروفين في قبيلة كبدانة بالصدق والوفاء في خدمة الصالح العام.
فإن التحفظ على الرد وإعراض عن الجهل لا يعني الخوف من طواحين الهواء التي تدور في فراغ كل كرة يطلق ابواق فارغة وتهم كيدية لا اساس لها من الصحة


تعليقات
0