جريدة البديل السياسي – ميمون شعيب
أموال المخدرات للمثلي الانفصالي ( هشام اسباعي ) صاحب صفحة افضح الفساد سابقا للتشهير بالوطنيين والاعلاميين وووو ..
بالرغم من الكم الهائل من التحويلات المالية التي تلاقاها و التي لا يزال يتلقاها بانتظام أحد المتشبعبن بأفكار الانفصاليين صاحب الميولات المثلية المدعو ( هشام اسباعي ) المتواجد على تراب الديار الإسبانية و الذي فر من العدالة المغربية بعدما ان ثبت تورطه في عمليات نصب واحتيال وإصدار شيكات بدون رصيد.
وفشله في الحصول على صفة لاجئ سياسي باسبانيا حيث قام بمعاودة تسجيل طلبه الثاني…
وهذه المرة تحت ذريعة الحماية مما يدعيه بكونه مضطهد من قبل المجتمع المغربي لكونه ( مثلي جنسيا) وهذه الفكرة املاها عليه احد مرتزقة البوليزاريو المتواجدين بكثرة بمنطقة ” الباسك “الاسبانية وبالخصوص بمدينة ” بيلباو ” أين يقبع المثلي بداخل احدى المراكز الخاصة بتوفير الحماية للاجئين
…. وقد حل بإسبانيا قادما إليها على متن زورق الفانطوم كنوع من رد للجميل من قبل اباطرة المخدرات وتجار البشر عن الخدمات التي كان يسديها لهم بانتظام اثناء تواجده بمنطقة بوعرك معقل مستودعات المخدرات وذالك على متن احدى الصفحات المشبوهة سابقا والتي كان يطلق عليها عنوان ( أفضح الفساد ) يتعمد فيها التشهير بمسؤولين قضائيين وامنيين وكبار رجال السياسة وحتى مواطنين عزل ..
وعند احساسه بقرب افتضاح أمره والوقوع في قبضة الأمن طلب النجدة من اباطرة المخدرات اللذين لم يتأخروا في تقديم يد المساعدة للانفصالي المثليي ( هشام اسباعي ) الذي طعن في ضهر وطنه المغرب وقذف في حق مسؤولين عديدين ومؤسسات دستورية
فيما أن غريزة تجار المخدرات هي دائما الانتقام و ايجاد مكيدة للإيعاع بكل من يفضح نشاطهم الاجرامي فقد وجدوا في المثلي الاتفصالي ( هشام اسباعي ) الساعي وراء الأوراق النقدية فقط لأن الشرف قد فقده ولم يعد يهمه اصلا وجدوا فيه الجهة المناسبة التي يستخدمونها لمحاولاتهم الكثيرة للإيقاع بالأبرياء والوطنيين الغيورين على وطنهم محاولين بذالك إثبات تهم الابتزاز …
لكن كل محاولاتهم باءت بالفشل وخاصة الإعلاميين بكل الوانهم بالناظور .
ليتم بعدها طلب دعم احد السياسيين الفاسدين الذي سرب وثائق رسمية من شاطئ مشبوه لا نود الدخول في تفاصيل العملية الى ان تكمل الجهات المعنية مهامها التي هي بصدد البحث فيها
. اما فيما بتعلق بالموقع المشبوه الذي يبتز من خلاله عباد الله فقد كان سابقا ناطقا باسم ما كان يطلق عليه (حراك الريف ) وطريقة استعادته بعد الاغلاق وتسجيله من جديد تحت أسم اخر لدى احدى شركات توفير الخادم…
فإن كل ذالك بات بين إيدي الجهات التي تكفلت بالمهمة القانونية ان حبل الكذاب قصير وعمره بين طول الكذبة وقصرها.
. فمتى كان المثليون من خونة الوطن من امثال ( هشام المثلي ) يخيفون الوطنيين…..( لحلقة الأولى..) الممولون للانفصالي هشام اسباعي.. 1~ المدعو سفيان المقلمة …و رشيد. السوسي.. 2_ منتخب بجماعة قروية…. بالدليل القاطع… 3 وبعض الارسالية تصدر من قرب ميناء بني انصار واخرون من ازغنغان…..التحقيقات ستكشف كل شيء وكل مستور…
تعليقات
0