الونسعيدي بدرالدين – جريدة البديل السياسي :
من خلال خطبة الإمام (العسكري) الجزائري بصعيد عرفات في الأراضي المقدسة و الافتراء على رسول الله ” مبروك عليك يا محمد الجزائر رجعت لك ” .
- وأيضا طلب الرئيس سيء الذكر تبون من المملكة العربية السعودية تنظيم الحج في 2023 معتقدا منه أنه مثل كأس العالم، أصبح الأمر مخيفا و في غاية الخطورة ودق ناقوس الخطر و أضحى خارج السيطرة، أولا يجب على الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين و رابطة الاتحاد الإسلامي الدخول على الخط لردع هذا النظام التافه المختل الذي أساء و يسيء إلى الدين الإسلامي وإلى الرسول صلى الله عليه وسلم .
- و على المنتظم الدولي أن يتحرك عاجلا قبل فوات الأوان لإرسال القبعات الزرق إلى الجزائر لضبط الأمن وإرسال البعثات الدولية الطبية الاستشفائية المختصة في الطب النفسي والعقلي من أجل المراقبة والتفقد و تتبع الحالة النفسية للشعب الجزائري المغلوب، أما النظام العسكري الأحمق.
- فقد رفع عنه القلم بعد أن أصبح أضحوكة العالم، دخل في حالة نفسية ومرضية و هستيرية صعبة يصعب الخروج منها لعقود، ذلك ناتج عن مرض المغربفوبيا ومرض العزلة والكآبة التي تعيشها القوة الهاربة.
- يجب تدخل منظمة الصحة العالمية بإرسال لجن تفتيش للوقوف على المواد التي يستعملونها في تغذيتهم، فالشعب والنظام الجزائري بحماقاته و فكره العسكري وعقدة المغرب وصل إلى مراحل متقدمة من مرض الجنون يصعب معها العلاج ما يهدد الأمن والسلم العالمي فقد تتحول الجزائر إلى غابة الإنسان المتوحش يصعب التحكم فيه.
تعليقات
0